حرف التاء
تاخنفريتيس
وردت في جغرافية اميلينو ص ٤۷۳ Takhenephritis من قسم منفيس وقال إنه لم يستدل عليها لزوال أثرها .
تاخيس
وردت في جغرافية امیلینو ص ۳۸۰ Takhis قال إنها وردت مع Psikhis من قسم أهناس وقد اختفى هذان الاسمان .
تادهن
Tadehn ذكرها جوتييه في الجزء الرابع وقال إن معناها الجبهة وهي ناحية الحيبه التي بمركز الفشن بمديرية المنيا ثم ذكر في الجزء الخامس قرية أخرى باسم Tahnou. Tahn وقال إنه اسم مدينة مصرية يحتمل أن تكون واقعة في الأشمونين .
وأقول بالبحث تبين أن هذه الأسماء الثلاثة هي اسم واحد مصري للقرية التي تعرف اليوم باسم طهنا الجبل بمركز المنيا بمديرية المنيا ، وردت في التحفة باسم طهنا من أعمال الأشمونين .
ووردت في كتاب اميلينو ص۱۲۳ باسم Dehny وهو اسمها القبطي و Akhoris وهو اسمها الرومي .
تافه
Tafé هي من القرى المصرية القديمة اسمها المصري Teifa والديني هيرنسيكا ومعناها الجميز المقدس و بالرومي Taphis ووردت في الطالع السعيد باسم تافه جنوبي أسوان ولا تزال موجودة وتعرف بنجع تافه وبه معبدها الأثري بالشاطئ الغربي للنيل بأراضي ناحية الامبركاب بمركز الدر و يوجد تجاهها على الشاطئ الشرقي للنيل نجع تافه البحري ونجع تافه القبلي والثلاثة من توابع الامبركاب .
تامونتي
وردت في الخطط التوفيقية ( ص ۷٥ ج ١٧ ) بأنها محطة بينها وبين الفشن بالوجه القبلي ٢٠ ميلا .
تتا الحمراء
انظر ابيا الحمرا بمركز الدلنجات .
تحبيط
انظر بحطيط بمركز أبو حماد .
تحبيط
وردت في تحفة الإرشاد من أعمال الشرقية وهي بخلاف بحطيط التي في حرف الباء ويحتمل أن تكون تحبيط محرفة منها لأن البحث لم يستدل على قرية بهذا الاسم .
ترسا
وردت في جغرافية اميلينو ص ٥۰۹ قال إن هذا الاسم ورد في كشف الأسقفيات هكذا « بطو وترسی Leonton — Bouto Ke Tirs » وبناء على ذلك تكون ترسا هذه في شمال مصر بالقرب من ابطو ثم قال ولا يوجد أثر لهذه القرية بتلك الجهة ، ، والبلاد التي اسمها ترسا واقعة في القليوبية والجيزة والفيوم .
ترعة الاشرافية
وردت في تاريع محمد علي سنة ۱۲۲۸ هـ ناحية مالية بهذا الاسم وكان زمامها واقعا على جانبي ترعة المحمودية ثم توزع على بعض النواحي الواقعة على الترعة المذكورة بمراكز المحمودية ودمنهور وأبو حمص بمديرية البحيرة .
ترعة الخشب
وردت في التحفة بأنها من كفور أشموم طناح من أعمال الدقهليه .
وبالبحث تبين لي أن موقعها عزبة الخواجه سبيرو وشركاه في القسم الشمالي بحوض الدوار رقم ۲۲ بأراضي ميت الخولي بمركز دكرنس بمديرية الدقهلية .
ترغش
وردت في مباهج الفكر بأنها من كفور الأشمونين ولعله يقصد معصرة ابن برغش .
ترّوجه
هي من البلاد المصرية القديمة وردت في معجم البلدان بأنها قرية بمصر من كورة البحيرة من أعمال الإسكندرية أكثر ما يزرع بها الكمون قال وقيل اسمها ترونجه ووردت في التحفة تروجه من أعمال البحيرة .
وقد اندثرت هذه القرية ومكانها اليوم كوم تروجه الواقع بحوض تروجه رقم ۸ فصل أول بأراضي ناحية زاوية صقر بمركز أبو المطامير بمديرية البحيرة .
تروط الخراب
في الشرقية من نسخة معهد دمیاط ولعلها معشوقة رجاء وهي تروط الواردة في التحفة .
انظر طاروط بمركز الزقازيق .
تريفيو
وردت في جغرافية اميلينو ص ۲۹٥ وقال إنها الإسم الإغريقي لبلدة أدريبه التي أسس فيها الأب شنوده دیره . انظر أدريبه .
تريكاتانيس
وردت في جغرافية اميلينو ص ٥۲۹ Trikatanis من قسم قفط قال وليس لها أثر اليوم .
تساتفه
وردت في جغرافية اميلينو ص ٥۲۹ Tsatfé في عبارة أن مسقاة كانت تمتد من تساتفه إلى جبل Pmilé الذي يحد الأرض من الجهة الغربية وقال إنه ليس ممكنا معرفة الجهة التي كانت بها هذه المسقاة ويحتمل أنها كانت بأرض بميليه المنسوب إليها الجبل .
ولما تكلم على بميليه قال إن العقد الخاص لهذه المسقاة شهوده من أرمنت ولذلك تكون المسقاة وتساتفه من نواحي أرمنت وإن هذا الاسم قد اختفى .
تفينا
انظر ادفينا بمركز رشید .
تفینه
انظر ادفينا بمركز رشید .
تکيو
وردت في جغرافية اميلينو ص ٤۹۹ Thekio قال إن هذا الإسم ورد في مخطوط بمتحف اللوفر ولم يستدل عليه لعدم كفاية البيانات .
تل البردعي
راجع البردعي في حرف الألف .
تل الجن
راجع جرجير .
تل الحطب
انظر التلال الحمر .
تل الذهب
وردت في التحفة من أعمال الشرقية وفي تحفة الإرشاد وردت باسم تليلات الذهب من الشرقية .
وبالبحث تبين لي أنها اندثرت ومكانها اليوم عزبة هنداوي علي بأراضي ناحية أبو حماد بمركز أبو حماد بمديرية الشرقية .
تل الرباعي
انظر الرباعيين بمركز كفر صقر .
تل السباع
وردت في التحفة من أعمال البحيرة وقد اندثرت ومكانها اليوم تل الشيخ السباعي بأراضي ناحية النشو بمركز كفر الدوار بمديرية البحيرة .
تل الصافيه
انظر الصافيه بمركز دسوق .
تل الضباع
وردت في التحفة من أعمال الشرقية وقد اندثرت ومكانها اليوم تل الضباع الواقع في الجزء الجنوبي من زمام ناحية القراقرة في شمال سكن كفر بدوي رزق بمركز منيا القمح بمديرية الشرقية .
تل الضبع
وردت في التحفة من أعمال الشرقية .
و بالبحث تبين لي أنها اندثرت ومكانها اليوم يعرف بتل الضبعه بأراضي ناحية الديدمون بمركز فاقوس بمديرية الشرقية وفي الجهة الجنوبية من ناحية قنتير .
تل العظام
وردت في تحفة الإرشاد من الكفور الشاسعة من حوف رمسيس .
ووردت في قوانين الدواوين من نواحي البحيرة .
وفي تاج العروس وردت معرفة باسم تل الفطام وقد اندثرت ويعرف مكانها الآن باسم تل العضامي بالجبل الغربي بأراضي ناحية مغنين بمركز كوم حماده بمديرية البحيرة .
تل المسخوطه
هو من بقايا أطلال مدينة قديمة ذكرها استرابون في جغرافيته وقال إنها كانت تسمى Hérôopolis وإنها واقعة بالقرب من Arsinoé وكلاهما واقع في نهاية الفرع الخارج من النيل عند تلاقيه بالخليج العربي الذي يمر في وسط البحيرات المرة .
ذكرها جوتييه في قاموسه فقال إن اسمها المصرى Thekou والرومي Hérôonpolis والأشوري Pithom وإن محلها تل المسخوطه بوادي الطميلات .
وقد تبين لي من البحث كما تبين للأستاذ أميلينو في جغرافيته أن Pithom لم يكن هو الاسم الأشوري لمدينة Hérôonpolis كما ذكر جوتييه ، بل هو الاسم الأشوري لمدينة أخرى كانت تسمى Patoumos وردت في خط سير أنطونين الروماني بأنها على بعد ۲٤ میلا إلى جهة الغرب من مدينة Hérôonpolis المذكورة ، وقد خربت مدينة بيتوم ومحلها قرية التل الكبير بمركز أبو حماد بمديرية الشرقية .
وأما مدينة هيريونبولیس فاسمها المصري Thekout أو Thekho والأشوري سيخوت أو سکوت Succot
وذكر بعض الباحثين أن مدينة هيريونبوليس أي مدينة الشجعان هي مدينة أواريس التي أنشأها الهكسوس والتي سميت في عهد الملك رمسيس الثاني بر رمسيس أي مدينة رعمسیس ، والواقع أنها مدينة أخرى قد اندثرت وتكلمنا عليها في مادة أواريس من هذا الكتاب .
ولما خربت مدينة هيريونبوليس أطلق العرب على القرية التي أقيمت على أطلالها اسم الخشبي وردت في معجم البلدان بأنها موضع بينه وبين الفسطاط ثلاث مراحل فيه خان للتجار وهو أول الجفار من ناحية مصر وأول منزل في طريق مصر والشام على خليج أمير المومنين ( الترعة الاسماعيليه الآن ) . شرقي وادي السدير ( وادي الطميلات ) بأرض مصر .
ويعرف الخشبي الآن بعزبة أبو خشيبه أو المسخوطه أو عزبة تل المسخوطه من توابع ناحية المحسمه الجديدة بمركز أبوحماد بمديرية الشرقية على بعد ١٦ كيلو متراً غربي مدينة الاسماعيلية . ويقال إن هذا الموضع عرف بتل المسخوطه بسبب ما استخرج من أطلاله من التماثيل التي يسميها العامة المساخيط ظناً منهم أنها كانت أجسام بعض الناس ولكفرهم بالله سخطهم وجعلهم حجارة .
وورد في ذيل صفحة ٣٧٤ ج أول من السلوك للمقريزي المطبوع في مطبعة دار الكتب المصرية سنة ١٩٣٤ أن الخشبي يعرف اليوم بالسعيدية بين الصالحية والعباسه ، وهذا الوصف لا يتفق والواقع الذي ذكرناه فان السعيديه بلدة أخرى بمركز بلبيس وقد بينا موقعها عند كلامنا عليها في هذا الكتاب . انظر الخشبي .
تل المقدام
انظر نتا ونبو .
تل بني عباد
انظر بني عباد بمركز ميت غمر .
تل تميم
وردت في التحفة باسم تل بني تميم من حقوق القطيفه من أعمال الدقهلية والمرتاحية ، والصواب تل تميم من حقوق القطعة كما وردت في الانتصار وفي قوانين الدواوين ، وورد في تاريع سنة ۱۲۲۸ هـ حوض دایر تل تميم بأراضي ناحية سنجید و يجاور حوض القطع المحرف عن القطعة بأراضي ناحية ميت العامل .
وقد اندثرت هذه القرية وفي مكانها اليوم مقام الشيخ التميمي الكائن في الزاوية الجنوبية من حوض دایر تل تميم الذي يعرف الآن بحوض مصلة عمرو رقم ۱٦ بأراضي ناحية سنجید بمركز أجا بمديرية الدقهلية .
تل سموط
من البلاد القديمة ومحلها اليوم عزبة تل سموط من توابع ناحية القصاصين بمركز الزقازيق .
ووردت في القاموس الجغرافي سنة ۱۸۹۹ . انظر سموط .
تل عزون
وردت في التحفة من أعمال الشرقية ، وقد اندثرت ويدل على موقعها حوض عزون رقم ۱۱ بأراضي ناحية القنايات بمركز الزقازيق بمديرية الشرقية .
تل فرسيس
انظر فرسيس مركز ههيا وكوم فرسیس .
تل مشتول
انظر مشتول القاضي بمركز الزقازيق .
تل منذر
وردت في قوانين ابن مماتي وفي ن م د وفي التحفة من أعمال الشرقية ، وفي تحفة الإرشاد وردت محرفة باسم تل مندر .
وبالبحث تبين لي أن هذه القرية قد اندثرت وتوزع زمامها على نواحي الفدادنه والسلاطنه والزاوية الحمراء ، وأما سكنها فمكانه التل الذي عليه جبانة ناحية الفدادنه الواقعة بجوار سكنها من الجهة الشمالية الشرقية بمركز فاقوس بمديرية الشرقية .
تل نرموده
ورد في جغرافية أميلينو ص ٤٨۹ وقال إنه في الطريق بين سمنود والاسكندرية ولم يعين موقعه لاختفاء اسمه .
تلال البر ياسي
وردت في الانتصار من أعمال الشرقية وكانت مساحتها ألف فدان ، وقد ألغيت وحدتها المالية لخرابها ومكانتها اليوم عزبة تل مرداس المحرف عن تلال البرياسي وهي من توابع ناحية الرحمانيه ( لزقه سابقا ) بمركز ههيا بمديرية الشرقية .
تلبانه الأبراج
وردت في المشترك لياقوت وفي الخطط المقريزية وفي تحفة الإرشاد بأنها من حوف رمسيس والظاهر أن هذه القرية اندثرت من قديم وأضيف زمامها إلى أراضي دست الأشراف التي بمركز كوم حماده بمديرية البحيرة بدلیل عدم ورودها في التحفة التي هي نتيجة عمل الروك الناصري في سنة ۷۱٥ هـ .
وتلبانه المذكورة مكانها اليوم عزبة سیدي سراج بحوض تلبانه رقمه ٥ بأراضي ناحية دست الأشراف ومن توابعها .
تلبانه البحيريه
وردت في تحفة الإرشاد من الكفور الشاسعة من حوف رمسيس وهي بخلاف تلبانة البحرية وهي تلبانه عدي التي بمركز اتیاي البارود وبخلاف تلبانه الأبراج التي مكانها اليوم عزبة سيدي سراج من توابع دست الأشراف بمركز كوم حماده بمديرية البحيرة وبحثت عن هذه فلم أستدل عليها .
تلبنت باره
انظر ميت يزيد بمركز السنطة .
تلمسا الصغرى
وردت في التحفة من أعمال البحيرة وقد اندثرت ومكانها يعرف اليوم بتل بكرج الواقع في الجنوب الغربي من أراضي ناحية قافله بمركز أبوحمص بمديرية البحيرة .
تلمسا الكبرى
وردت في التحفة من أعمال البحيرة و وردت في الخطط المقريزية في ذكر خليج الاسكندرية ص ۲۷٤ جزء أول بأنها من حقوق محلة كيل .
وبالبحث تبين لي أنها هي الناحية التي تعرف اليوم باسم كوم القناطر في زمام قافله بمركز أبو حمص ومتاخمة لأراضي محلة كيل .
تما خربت
هي خربتا بمركز كوم حماده . انظر زماخیر .
تمد اللبن
وردت في قوانين الدواوين بأنها قرية في الشرقية .
تمره والرمال
وردت في التحفة من حقوق منفلوط .
وبالبحث تبين لي أن هذا حوض زراعي مكانه اليوم جزيرة منفلوط بمركز منفلوط بمديرية أسيوط .
تمرة النخل بطور سينا
وردت في التحفة من الأعمال الشرقية ولم تكن قرية وإنما هذا اسم ضريبة كانت مقررة على النخيل المغروس بأراضي شبه جزيرة طورسينا التابعة لمحافظة سينا بمصلحة الحدود بمصر .
تمساح
بدفتر المقاطعات سنة ۱۰۷۱ هـ بولاية البهنساوية ولعلها ذنب التمساح التي كانت مع البرقي بمركز الفشن . انظر ذنب التمساح .
تُمَى
وردت في تحفة الإرشاد من أعمال الجيزية ثم ذكرت في حرف النون نمى وقال إنها وردت في حرف التاء والغالب أن صواب اسمها نمی بنون في أولها كما وردت في تاج العروس وقال إنها قرية بالجيزية .
تنا الحمرا
انظر ابيا الحمرا بمركز الدلنجات .
تنده
محلها كوم تنيده بأراضي كوم الراهب مركز سمالوط وهي من النواحي المالية الملغاة من سنة ۱۲٥٤ هـ .
تنهمت
انظر تهمنت السدر .
تنیس
Tinnis هي من المدن المصرية القديمة التي اندثرت ، تكلم عنها ياقوت في معجمه فقال إن تنیس جزيرة في بر مصر قريبة من البر ما بين الفرما ودمياط وبها تعمل الثياب الملونة والفرش الأبوقلمون وبحيرتها التي هي عليها مقدار إقلاع يوم في عرض نصف يوم .
ويكون ماؤها أكثر أيام السنة ملحاً لدخول ماء بحر الروم إليه عند هبوب ريح الشمال فاذا انصرف نیل مصر في دخول الشتاء وكثر هبوب الريح الغربية خلت البحيرة وخلا سيف البحر الملح مقدار بريدين حتى يجاوز مدينة الفرما فحينئذ يخزنون الماء في جباب ( جمع جب ) أي صهاريج لهم ويعدونه لشربهم مدة السنة .
ولما فتحت مصر في سنة ۲۰ هـ كانت تنيس حينئذ أخصاصاً من قصب وكانت تعرف بذات الأخصاص إلى صدر أيام بني أمية . ثم إن أهلها بنوا بها قصور ولم تزل كذلك إلى أيام بني العباس فبنى سورها ودخلها أحمد بن طولون في سنة ۲٦۹ ھ فبنى بها عدة صهاريج وحوانيت في السوق كثيرة تعرف بصهاريج الأمير .
وأما صفتها فهي جزيرة في وسط بحيرة مفردة عن البحر الأعظم يحيط بهذه البحيرة البحر من كل جهة ، فاذا تكاملت زيادة النيل غلبت حلاوته على ماء البحر فصارت البحيرة حلوة فحينئذ يدخر أهل تنیس المياه في صهاريجهم ومصانعهم لسنتهم .
وكان لأهل الفرما قنوات تحت الأرض تسوق إليهم الماء إذا خلت البحيرة .
وبعضهم سمی تنیس باسم تونه في حين أن تونه من أعمالها .
وبالبحث تبين لي أن الجزيرة التي كانت بها مدينة تنيس لا تزال موجودة إلى اليوم ببحيرة المنزلة ومعروفة بجزيرة تنیس وبها بعض بقايا من الطوب الأحمر المخلف من مبانيها القديمة .
وهذه الجزيرة واقعة في الجنوب الغربي لمدينة بورسعيد وعلى بعد تسعة كيلو مترات منها .
تُنَّيه
في الأشمونين من نسخة معهد دمياط وهی تونه الجبل مركز ملوي .
تها
وردت في تاج العروس بأنها قرية بمصر ولعلها قها محرفة إحدى قرى مركز طوخ بمديرية القليوبية .
تهمنت السدر
وردت في كتاب المسالك والممالك لابن خردادبه وفي تاريخ الفيوم وبلاده من نواحي الجبال بالفيوم .
ووردت في معجم البلدان باسم تيهمت من نواحي الفيوم .
توزونيس
وردت في جغرافية أميلينو ص ٥۲۰ Tosauinis قال إن هذا الاسم ورد في ورقة بردية في عبارة « أن شخصاً من قرية توزونيس يعترف بكذا » وقد اختفى هذا الاسم من مصر .
تُومَن
وردت في معجم البلدان وقال أظنها من قرى مصر .
تونه
Thôni هي من القرى الصناعية القديمة التي كانت واقعة ببحيرة المنزلة .
وردت في معجم البلدان لياقوت بأن تونه جزيرة قرب تنیس ودمياط بمصر يضرب المثل بحسن معمول ثيابها وطرازها .
ووردت في جني الأزهار للمقريزي بأنها جزيرة ببحيرة تنيس .
وفي الانتصار أنها من عمل الأبوانيه . واسمها القبطى توني Thoni وقد ورد اسمها في بعض الكتب محرفاً باسم بونه وهو خطأ في النقل .
وكانت تونه من البلاد التي يشتغل أهلها بنسج الأقمشة القطنية والحريرية وفي صيد الأسماك .
وبالبحث عن الجزيرة التي كان بها مدينة تونه تبين لي أنها هي التي تعرف اليوم بجزيرة سيدي عبد الله بن سلام الواقعة في بحيرة المنزلة شرقي بلدة المطرية وعلى بعد أربعة كيلومترات منها ، ولا تزال آثار أطلال هذه القرية ظاهرة بالجزيرة المذكورة باسم كوم ابن سلام .
تيباكات
وردت في جغرافية أميلينو ص ٤۹۸ Thebakat قال يحتمل أن يكون موقعها بين قنا والأقصر ولم يعين موقعها لاختفاء اسمها .
تیبتونیس
في الفيوم . أنشئت في أيام الأسرة الثانية عشرة الفرعونية ، وكانت متخذة لدفن الموتى والتماسيح وتجددت في عهد البطالسة وتعرف آثارها اليوم باسم أم البريجات بأراضي ناحية تطون بمركز إطسا وغربي قصر الباسل وعلى بعد خمس كيلومترات منه .
تيدلفيا
هي من المدن التي أنشئت في إقليم الفيوم في أيام البطالسة وقد اندثرت وآثارها تعرف اليوم باسم بطن اهريت الواقعة في الجهة الغربية لقصر الجبالي على بعد سبعة كيلومترات عند تلاقي بحر قصر الجبالي ببحر البنات .