حرف الهاء

من Tamiathis
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

هابو

قال أميلينو ص ۱۱۲ Djîmé وهي مدينة هابو التي كانت تشغل الجزء الواقع غربي النيل من مدينة Thèbes وقد وردت باسم Castrum Djîmé ويقابلها بالرومية Castrum Memnonia ولعل هذه التسمية ترجع إلى وجود تمثال ممنون بتلك الجهة .

هات است

Hat Ist قال جوتیيه معناها قصر الإلآهة إيزيس وقال إن برش وضع اسم هذه الناحية في القسم الثالث الليبي وأما بروکش فتسبها إلى بهبيت الحجارة التي بمركز طلخا بمديرية الغربية . وأقول إني أرجح رأی برش من جهة وضع اسم هذه القرية بالقسم الثالث الليبي بإقليم البحيرة وأن Hat Ist يطلق على القرية التي تعرف اليوم باسم دست ( دست الأشراف ) بمركز كوم حماده بمديرية البحيرة .

هات توت را

Hat tout Ra قال جوتييه معناها قصر صورة الإلَه رع وهو اسم ناحية مقدسة للإلهة إيزيس بالوجه البحري محلها تل مصطاي بمركز قويسنا . وأقول قياساً على ما ذكرته عند الكلام على Hat Kak وعلى Hat Tit من أن كلمة Hat تتحول عند التعريب إلى حرف دال إني أرجح أن Hat tout Ra هو الاسم المصري القديم للقرية التي تعرف اليوم باسم دهتوره إحدى قرى مركز زفتى المتاخم لمركز قويسنا .

هات تيت

Hat tit قال جوتييه معناها قصر تيت مدينة بمصر الوسطى نسبها دارسي إلى طهطا ولكن يظهر كثيرا أنها كانت في الشمال ومن نواحي قسم أهناسيه المدينة . وأقول إني أرجح أن Hat tit هو الاسم المصري القديم للقرية التي تعرف اليوم باسم دشطوط بمركز ببا بمديرية بني سويف وكانت قديماً من قرى قسم أهناس وسماها العرب دحطوط ثم حرفت إلى دشطوط وهذه الأوضاع تؤيد نظريتنا في تحويل Hat إلى دال كما ذكرنا في Hat Kal

هات سهوبت

قال جوتييه إنها مدينة في القسم العاشر بالوجه القبلي الذي كانت قاعدته كوم أشقاو وقد نسبها بروکش إلى ناحية صدفا التي بمركز أبو تيج باعتبار أنها هي ناحية Hisopis المذكورة في خط سير أنتونين و باعتبار أنها من القسم العاشر المذكور، واسمها المصري المدني Tbti ولم يبد المؤلف رأيه بشأن هذه البلدة . وأقول بالبحث تبين لي أن البلدة التي اسمها المصري الديني Hat sehopt والمصري المدني Tbti والرومي Hisopis هي مدينة طهطا قاعدة المركز المسمى باسمها بمديرية جرجا لأن Hisopis ذكرت في خط سير أنتونين بعد کوم اشقاو إلى الجنوب وصدفا في الشمال لم تكن في القسم العاشر الذي كانت قاعدته كوم اشقاو Aphroditopolis ولأن الاسم المصري Tbti ليس فيه شيء من حروف صدفا ولكن فيه حرفي الطاء في طهطا .

هات شات وهات شاو

Hat chât et Hat châou قال جوتييه معناها قصر الرمال ثم قال إنها قلعة أقامها الملك منفطه على حدود الصحراء الليبية لمنع غارات عرب البدو القادمين من جهة الغرب وقال إن دارسي وضعها في واحة سيوه وجاردنر وضعها بالقرب من حدود مصر في نواحی مریوط . وأقول إنى أرجح أن هذين الاسمين يطلقان على ناحيتي درشا ودرش و المذكورتين معاً في كتاب التحفة السنية من أعمال حوف رمسيس بإقليم البحيرة ومحلها الآن ناحية درشاي الواقعة على حدود الصحراء الليبية بمركز الدلنجات بمديرية البحيرة .

هات كاك

Hat kak قال جوتييه مدينة بمصر الوسطى نسبها دارسي إلى ناحية العجاجيه الواقعة على بعد عشرين كيلو متراً شمال سوهاج والمؤلف لم يذكر رأيه بشأنها . وأقول : ( أولا ) إن العجاجيه هو اسم عربي منسوب إلى من يدعى عجاج وأن قرية العجاجيه تعرف اليوم باسم الشيخ مكرم بمركز سوهاج وهي في شمال سوهاج على بعد خمس كيلو مترات وليس على بعد ۲۰ کیلومتراً . ( ثانياً ) تبين لي من البحث أن Hat kak هي القرية التي تعرف اليوم باسم ادقاق بمركز بني مزار بمديرية المنيا حيث مصر الوسطى وهي من البلاد المصرية القديمة . والذي يؤيد هذا الإرجاع هو أني لاحظت أن كلمة Hat تتحول في الأسماء المعربة إلى حرف دال مثال ذلك Hat lst هي الآن دست و Hat chàt و Hat chou هما در شا ودرشو وهذه Hat hàk هي ادقاق التي بمصر الوسطى .

هات نبا

قال جوتييه Hat nbâ اسم مدينة أو معبد في النوبة السفلى مخصص لعبادة الإله هاتور ومعناها قصر اللهب أو النار ولم يرجعها إلى اسمها الحالي . وأقول بالبحث تبين لي أن هذه الناحية هي التي تعرف اليوم باسم عنيبه قاعدة مركز الدر بمديرية أسوان .

هات نترساو

Hat ntr Saou قال جوتييه معناها معبد ساو ويظهر أنه كان بناحية Hka التي بقسم الأشمونين . وأقول بالبحث تبين أن هذا المعبد كان قائماً بقرية ساو إحدى قرى إقليم الأشمونين ولا تزال موجودة باسمها المذكور ضمن قرى مركز ديروط بمديرية أسيوط .

هبنو

Thebnou ذكرها جوتييه في قاموسه وقال إنها كانت قاعدة القسم السادس عشر من أقسام الصعيد وهو قسم L'Oryx وقد قال المسيو ماسبرو بأن محلها اليوم مدينة المنيا قاعدة مديرية المنيا وقال المسيو بروکش بأن محلها قرية زاوية الأموات بمركز المنيا . وقال المستر برستد بأن محلها قرية هور بمركز ملوي وقال المسيو دارسي بأن محلها آثار العنبجه بأراضي أبوقرقاص جنوبي المنيا وقال المسيو جوتييه إن محلها الكوم الأحمر الواقع في الجهة الجنوبية من أراضي زاوية الأموات . وأقول إن المسيو جوتييه هو الذي أصاب المرمي و رأيه هو الصحيح وأضيف إلى ذلك ما يأتي : ( أولا ) أن أطلال مدينة هبنو Hebnou تقع شرقي النيل بحوض الكوم الأحمر رقم ۱۹ بأراضي ناحية المطاهرة البحرية وفي النهاية الجنوبية من أراضي ناحية زاوية الأموات بمركز المنيا . ( ثانية ) أن هبنو هي التي سماها العرب حَفْن Hafn وردت في معجم البلدان لياقوت بأنها من قری كورة أنصنا بصعيد مصر ومن هذه القرية ماريه القبطية التي أهداها المقوقس والي مصر إلى النبي محمد صلى الله عليه وسلم ورزق منها بابنه ابراهيم رضوان الله عليه .

هتيم

وردت في تاريع سنة ۱۲۳۱ هـ ضمن نواحي ولاية القوصية . وبالبحث تبين لي أن وحدتها ألغيت من سنة ۱۲٦۰ هـ وأضيف زمامها إلى ناحية الأوسط سمهود بمركز نجع حمادي بمديرية قنا ولا تزال هذه القرية موجودة ومعروفة باسم نجع كوم هتيم من توابع ناحية الأوسط سمهود المذكورة .

هراکلیوس

وردت في كتاب جغرافية أميلينو ص ۱۹٦ Héracleus قال إن شامبليون هو الذي عرف هذا الاسم وذكره في مؤلفه باسم Heracléopolis Parva قال وهي غير مدينة أهناس التي اسم هراقليوبوليس مجنا وأرجعها إلى مدينة Séthron التي وردت في كشف الأسقفيات هكذا سرمن = Sethroitou = Tepsoter ثم قال إنها وردت في كشف مجلس مدينة إيفيز باسم Sastroitis .

هرت

انظر تارادوس .

هرو نفر

Hrou nfr قال جوتييه إنها مدينة ومعناها الأيام الطيبة يعني يوم العيد وقال إن بروکش وضعها في منطقة بسطه . وأقول إني أرجح أن Hrou nfr هو الاسم المصري لقرية لا تزال موجودة وهي التي تعرف اليوم باسم هرية رزنه بمركز الزقازيق بمديرية الشرقية . وهي قريبة من تل بسطه حيث وضعها بروکش في منطقة بسطه وقد أضيف إليها اسم رزنه تمييزاً لها من بلدة أخرى قديمة كانت تسمى هرية الغربية وتعرف اليوم باسم بنايوس بمركز الزقازيق وتتاخم هریه رزنه من الجهة الغربية .

هروی

Horoui قال جوتييه هو اسم القنال الذي كان يروي القسم التاسع وهو قسم شباس . وأقول إن هذا القنال كان ينسب إلى قرية تسمي الهرويه وردت في قوانين الدواوين من أعمال الغربية. وبالبحث تبين لي أن هذه القرية كانت واقعة بأراضي سنهور المدينة و زالت ولا يزال يوجد ترعة باسم الهرويه تروي أطيان ناحيتي شباس الشهداء وسنهور المدينة بمركز دسوق بمديرية الغربية .

هَقَرو

وردت في تحفة الإرشاد من أعمال الأشمونين ، ووردت في قوانين ابن مماتي با سیم هفورو من كورة الأشمونين .

هلبا سويد

ورد في الخطط التوفيقية ( ص ۲۰ ج ۱۷ ) أنها قرية من أعمال بلبيس في ناحية الحاجر بمديرية الشرقية . وبالبحث عن هذه القرية تبين لي أنها تعرف اليوم بكفر السوايده الواقع بحوض الرملية رقم ۲ بأراضي ناحية كفر عياد كريم بمركز أبو حماد بمديرية الشرقية .

هنت سمارا

Hent Smara قال جوتييه إنه اسم القنال الذي كان يمر بأراضي القسم السابع عشر بالوجه البحري وهو قسم بيرمون . وأقول بالبحث تبين لي أن هذا القنال لايزال موجوداً ولا يزال يعرف باسم بحر السمار الذي يأخذ من بحر بسنديله بمركز شربين الذي كان يعرف قديماً باسم قسم بيرمون ، و بيرمون هذه قد زالت ومحلها اليوم تل البلامان بأراضي كفر الترعة القديم بمركز شربين .

هنشور

وردت في التحفة باسم هبشور مع بطاس من أعمال البهنساوية وصواب اسمها هنشور كما وردت في الانتصار وقوانين الدواوين من أعمال البهنساوية ، ووردت في تاريع سنة ۱۲۳۰ هـ باسم هناشور بولاية البهنساوية . وبالبحث عن هذه القرية تبين لي أنها اندثرت ومكانها عزبة الأوقاف من توابع ناحية صندفا بمركز بني مزار بمديرية المنيا .

ههو

Hehou قال جوتييه إنها ناحية مصرية غير معينة . وأقول إنى أرجح أن Hehou هو الاسم المصرى لقرية لا تزال موجودة وهي التي تعرف اليوم باسم ههيا قاعدة المركز المسمی بها بمديرية الشرقية .

هواره القبلية

وردت في التحفة مع هوارة البحرية من أعمال الفيومية ووردت في تاريخ الفيوم وبلاده باسم هواره دموشيه . وبالبحث عن هذه القرية تبين لي أنها اندثرت ومحاها عزبة على فراج من توابع ناحية هواره البحرية المعروفة الآن بهواره المقطع بمركز الفيوم بمديرية الفيوم .

هور سيسيوس

انظر أو رسیسیوس .

هورن

Hourn قال جوتييه إنها مدينة بالوجه البحري بقسم بوصير نسبها بروکش إلى قرية ميت الحارون التي بمركز زفتى . وأقول إن ميت الحارون هو اسم عربي صوابه منية الحارون والحارون اسم رجل عربي نسبت إليه هذه المنية . وأما Hourn فهو اسم بلدة قديمة كانت تابعة قديماً لقسم بوصير ولا تزال هذه البلدة موجودة وتعرف اليوم باسم هورين بمركز السنطة بمديرية الغربية .

هورین بُهُرْمُس

وردت في تحفة الإرشاد وفي التحفة وفي مشترك قوانين الدواوين في حرف الهاء باسم هورین بهرمس من أعمال الغربية ثم وردت في مشترك قوانين الدواوين في حرف الباء وفي تاج العروس باسم بهرمس أي بحذف الصدر والاكتفاء بالعجز من أعمال الغربية أيضاً ثم وردت في دفتر تاریع سسنة ۱۲۲۸ هـ باسم بهرمس بخط أبو صير بولاية الغربية . وورد في كتاب وقف الملك الأشرف برسباي المحرر في سنة ٨٤١ هـ ما يفيد بأن أراضي هورين بهرمس يحدها من الشرق أراضي ناحية محلة البرج ومن الشمال أراضي ناحية سندسيس . وبالبحث عن موقع هذه الناحية تبين لي أنها اندثرت من قديم و بقی زمامها مقيداً في دفاتر الأموال باسم بهرمس وفي سنة ۱۲٦۰ هـ ألغيت وحدة هذه الناحية وأضيف زمامها إلى مدينة المحلة الكبرى قاعدة مركز المحلة الكبرى بمديرية الغربية وأن زمام بهرمس المذكورة يشغل القسم البحري من أراضي ناحية المحلة الكبرى بينها وبين أراضي ناحيتي محلة البرج وسندسيس كما ورد في كتاب الوقف السابق ذكره . وذكر جوتييه في قاموسه بلدة باسم Hourn وقال إنها مدينة بالوجه البحرى بقسم بوصير وهذا يتفق مع ما ورد في تاريع سنة ۱۲۲۸ هـ كما ذكرنا ثم قال إن الأستاذ بروکش نسبها إلى قرية ميت الحارون التي بمركز زفتى . وأقول إن هذه النسبة جاءت من تشابه حروف الحارون اللاتينية بحروف هورن المصرية وهي نسبة بعيدة عن الصواب لأن منية الحارون اسم عربي والحارون هنا التي معناها الجامح لقب الشخص المنسوب إليه هذه البلدة وكان اسمها القديم البيضاء , والصواب أن مدينة هورن المصرية القديمة التي كانت بقسم أبو صير هي هورین بهرمس هذه التي اندثرت وأضيف زمامها إلى مدينة المحلة الكبرى كما ذكرنا . وهورين هذه بخلاف هورين تطايه إحدى قرى مركز السنطه بمديرية الغربية والتي تقع على بعد عشرة كيلو مترات غربي ناحية منية الحارون السابق ذكرها .

هوشات

في دليل سنة ۱۲۲٤ هـ بولاية الغربية ولعلها منيل الهويشات .

هيراقليوبوليس

وردت في كتب التاريخ بأنها كانت في شرق الدلتا . وبالبحث تبين أنها اندثرت ومكانها تل السهريج أو تل عمد شرقي تل سنهور إلى الجنوب قليلا بمسافة ثمانية كيلومترات وفي الشمال الشرقي لتل الجن بمسافة ستة كيلومترات بأراضي ناحية قصاصين الشرق بمركز فاقوس بمديرية الشرقية .

هيراكونبوليس

وردت في كتب التاريخ بأنها كانت واقعة على الجانب الغربي للنيل تجاه مدينة نخب وهي الكاب. وبالبحث عن هذه المدينة تبين أنها اندثرت ويعرف مكانها بالكوم الأحمر وعليه الآن عزبة عبد الصادق إبراهيم المعروفة بعزبة الكوم الأحمر الواقعة بجوار حاجر الجبل الغربي وهي من توابع ناحية البصلية قبلي بمركز إدفو بمديرية أسوان .

هيروبوليس

انظر الخشبي .

هَیُور

ورد في مباهج الفكر أنها من أعمال الأسيوطية .